توفي الكاتب والسيناريست وحيد حامد، اليوم السبت، عن 76 سنة، متأثراً بمضاعفات مرض الكبد الذي لازمه لفترة طويلة.

واشتهر الكاتب بتقديم أعمال فنية تساند توجهات السلطة، وتنال من خصومها ومعارضيها، وظل على ولائه لها طوال حياته.

وبالرغم من ذلك كانت تظهر في أعماله بعض سلبيات السلطة.

وفيما يخص أعماله التي تناقش القضايا السياسية، كانت الجهات الأمنية تراجعه، ليلتزم بالخط المطلوب، ولا يخرج عن توجهات السلطة القائمة.