قال الحقوقي بهي الدين حسن إنه "خلال أيام يكتمل الافراج عن ١٦ أسيرا مصريا اشترطت ادارة بايدن الافراج عنهم كي تفرج عما جمدته من معونتها لجيش السيسي".

واعتبر أن المعتقلين -ومنهم ال16 أسيرا- "مخطوفون علي مائدة تفاوض".
وأوضح بالأسماء من أطلقت عصابة الانقلاب سراحهم بعد سنوات من الاعتقال فقال عبر
@BaheyHassan: "جري تحرير ٥ منهم: اسراء عبد الفتاح،باتريك زكي،علا القرضاوي، رامي شعث، رامي كامل. بينما ينتظر عشرات ألوف مسجونين باتهامات ملفقة زوال البلطجة".
وأوضح بهي الدين حسن في تغريدة تالية أنه "بمنتصف يناير تنتهي مهلة بايدن للافراج عن١٦مصريا وإنهاء قضية ١٧٣ الخاصة باتهامات ملفقة لمنظمات مجتمع مدني،مقابل الافراج عن منحة الجيش. يتردد أن السيسي طلب مدها لآخر الشهر. كما يستكشف إنهاء١٧٣ ورقيا، واستبدالها بقضايا أخري بأرقام أخري: أخبار كاذبة،ضرائب،..".
وجاء ذلك تعليقا منه على تصريح لأنور السادات-نائب برلمان العسكر- أن "النيابة والقضاء يراجعون ملفات المحبوسين احتياطيا للإفراج عنهم خلال أيام قليلة".